إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب السجين الهارب pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب السجين الهارب

تأليف : اجاثا كريستى

إن بطل هذه الرواية هو "الدقاق" وكان إسمه قد أحدث شعورًا كاد ينقلب قشعريرة ولم يكن ذلك عن جُبن أو خوف فما كان قلب الفتى يعرفهما!، وقد شهد له كُل رؤسائه بالشجاعة والإقدام سواء بوصفه ضابطًا في الجيش في سنوات الحرب أو ضابطًا في البوليس السري، ولكن أسم الدقاق كان يُثير الشؤم والفزع ويخيل إلى كل من يسمعه أنه يرى أمامه منظرًا يُذّكره بعيني ثُعبان ضخم من فصيلة الكوبرا. فقد كانت جرائم الدقاق قد روعت لندن كلها! فهو يقتل ضحاياه في غير رحمة ولغير غرض سوى الأخذ بالثأر، فكثيرون هم الأشخاص الذين تعرضوا لعداوته وشره فلجأوا إلى حماية رجال البوليس وظل هؤلاء ساهرين على حياتهم بكل دقة وحرص ولكن الدقاق مع ذلك لم يعجز عن تنفيذ وعيده، فانتقم من أعدائه هؤلاء شر انتقام ووجدهم رجال البوليس الساهرون عليهم أمواتا في فراشهم، بعد أن زارهم الدقاق في غسق الليل وخطف أرواحهم وكأنه ملك الموت. فماذا فعل الدقاق لينفذ انتقامه؟ ومن هم هؤلاء الضحايا؟ ولماذا يريد الدقاق الإنتقام منهم؟ فتعتبر أجاثا كريستي هي الكاتبة التي تُوجت ملكة على جميع الروائيين البُوليسيين حيث تميزت بأن أشخاص رواياتها أشخاص عاديون ولكنّهم تعرضوا في رواياتها لظروف أزالت القناع الحضاري عنهم ولم تلجأ الكاتبة إلي عُنصر الجنس في رواياتها علي عكس ما اتبعه الكُتّاب الأخرون ورواياتها تَضَمّنت أهدافًا إنسانية فحواها أن (الجريمة لا تُفيد) وأن الخير هو المُنتصِر في النهاية.


تحميل كتاب السجين الهارب كتاب السجين الهارب للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب اجاثا كريستى pdf تحميل جميع كتب اجاثا كريستى و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...