إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب السجين 32 - أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب السجين 32 - أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه

تأليف : أحمد عدنان

قال الكاتب أحمد عدنان إن الكتاب «ليس كتاب إثارة، وإنما حاولت فيه قدر الإمكان أن يخرج بصيغة موضوعية، وأن يحرص على تقديم المعلومة والشهادة التاريخية، قبل أي إثارة من أي نوع»، وتمنى أن يكون «النقاش حوله يلامس منهج الكتاب والمعلومات التي قدمها قبل أن يكون مزايدة». فأرجع الكاتب تسمية الكتاب بـ«السجين 32» إلى أن «طيب تعرض لدخول السجن مرات كثيرة، كان في إحداها يحمل هذا الرقم»، معبراً عن اعتقاده بأن «الكتاب جديد، ولا يمكن اعتباره بدقة سيرة ذاتية أو مذكرات»، لافتاً إلى أن العمل على الكتاب استغرق نحو عام ونصف العام من تموز (يوليو) 2009 إلى تشرين الثاني (نوفمبر) 2010». وأشار أيضًا إلى أن «علاقة طيب توثقت بصحيفة «الحياة» خلال عامي 93 أو 94 حين كان في السجن الحائر»، وعزا ذلك إلى أن «طيب استشف من خلال تجربته تلك أن الصحيفة دسمة وثرية، وتستغرق وقتاً طويلاً لقراءتها كما يجب»، منوهاً إلى أن «هذا ما جاء على لسان طيب». وقال الكاتب أن الكتاب هو «مسيرة 50 عاماً لمحمد سعيد طيب»، لافتاً إلى أن «الكتاب لا يتحدث عن تاريخ شخص بقدر ما يتحدث عن تاريخ المملكة، من خلال هذا الشخص»، مشيراً إلى أن «الكتاب يتضمن شهادات عدة حول مراحل معينة في تاريخ البلد لشخصيات مواكبة لتلك الفترة مثل الشاعر محمد العلي، تركي الحمد، باقر الشماسي، عبدالله أبو السمح، رضا لاري».


تحميل كتاب السجين 32 - أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه كتاب السجين 32 - أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب أحمد عدنان pdf تحميل جميع كتب أحمد عدنان و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...