إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب الأغانى pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب الأغانى

تأليف : أبو الفرج الأصفهانى

كتاب الأغاني كتاب موسوعي, جمع في الأدب، والغناء، والشعر، مبتدئاً بالعصر الجاهلي، ثم صدر الإسلام، ثم العهد الأموي، والعباسي، إلى عهد الخليفة العباسي المعتضد بالله، المتوفى سنة 289 هجرية، بعدها لم يرد عن الخلفاء أو الأمراء أو غيرهم شيء، وقد تناول فيه علوماً شتى، وأغراضًا متنوعة من تفسير، وحديث، ولغة، وسير وأخبار، ومسامرات، وأحوال لسراة الناس وكبرائهم من خلفاء وأمراء ووزراء وعلماء وغيرهم. وسبب تسميته بـ ((الأغاني)) هو تدوينه وجمعه عددًا من الأغاني والأصوات العربية وما يتبعها من نصوصها الشعرية وألحانها، وقد بنى مادة الكتاب على مائة صوت كان الرشيد أمر مغنيَه إبراهيم الموصلي أن ينتخبها له، وضمَّ إليها أبو الفرج الأصوات التي زيدت للخليفة الواثق، ثم ما اختاره أبو الفرج لنفسه من أصوات من مصادر أخرى، مع نسبة كل ما ذكره إلى قائله, سواء كان شاعرًا، أو صانع لحن، ويذكر ما يتعلق به من طريقة إيقاعه وغيرها، وتناول ما أورده من هذه الأمور بالشرح والبيان، والتلخيص، وتفسير المشكل، وإيضاح الغريب, والإعراب، وما يتعلق بالشعر من عروض وغيره. الكتاب ألفه أبو الفرج الأصفهاني في خمسين عاماً، حتى إذا انتهى من تصنيفه قدمه كهدية إلى سيف الدولة الحمداني، فما كان من الأخير إلا أن أعطاه مقابل ذلك ألف دينار، إلا أن هذا الثمن لم يرق للصاحب ابن عباد، فاستقلها، ورأى أنها غير مجزية لعمل كهذا، وقال: (لقد قصر سيف الدولة، وإنه ليستحق أضعافها).


تحميل كتاب الأغانى كتاب الأغانى للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب أبو الفرج الأصفهانى pdf تحميل جميع كتب أبو الفرج الأصفهانى و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...