إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب أصول الحوار الكوني pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب أصول الحوار الكوني

تأليف : الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي

بعد مشاهداتي للحوارات و الندوات و المؤتمرات التي جرت عبر وسائل الأعلام في بلادنا و العالم حول مختلف القضايا لاحظت فقدان ألأساس الكونيّ بل و المعايير و القواعد المنطقيّة و الاخلاقية للحوار و الهدف منه أصلاً .. بحيث إنّ بعض تلك الحوارات كانت تصل إلى الخصام و العراك و آلأحقاد, لتخرج كل جهة متعصّبة برأيها دون أثر أو تأثر بما طرح أو نوقش, بل أُستخدم في بعضهم العنف حتى آلضرب بآلأيادي و الآلات و الأسلحة الناريّة للأسف .. و السّبب في كل تلك الفوضى و الفساد الذي عمّ البلاد و العباد ؛ يكمن في أصول آلفكر و الثقافة و الدّين و المنهج و التقاليد و العادات السائدة التي بمجموعها تحدّد طريقة تفكير و تعامل آلناس مع بعضهم, و كلها ناتجة من الخزين الذي تراكم خلال سنوات العمر من الوالدين و المربيين و المحيط و المجتمع والمدرسة والدّين والأنظمة العشائريّة و الحكوميّة و غيرها. لذا رأيت من الواجب بعد كتابتي لأصول فنّ (الكتابة) و (الخطابة)؛ كتابة هذا البحث عن فنّ(الحوار) لبيان ألمنهج ألكونيّ آلأمثل لمبادئ آلحوار الكونيّ الستراتيجي و كيفيّة إجراؤوه و الأستفادة المُثلى منه من قبل الجميع, إلى جانب التواصل مع الأخرين لتحقيق أهداف سامية تنتهي بآلتوحد بدل الكثرة كهدف مركزي لخلقنا و يتطلب ذلك إجراء الحوارات بآلحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بآلتي هي أحسن لهداية الناس.


تحميل كتاب أصول الحوار الكوني كتاب أصول الحوار الكوني للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي pdf تحميل جميع كتب الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...