هذا الكتاب يوجز ويعيد خلق الزمن المفصلي في حياة الكاتب "غابرييل غارسيا ماركيز"، الذي لا يمكن لنا أن ننسى حسه النبيل والإنساني، ومواقفه من القضايا العالمية العادلة. يقدم لنا الروائي الكولومبي الحائز على جائزة نوبل في هذا الكتاب سنوات طفولته وشبابه، التي شكلت تجربته والأساس الذي قامت عليه قصصه ورواياته، التي تفخر بها الآداب المكتوبة باللغة الإسبانية، والآداب العالمية في القرن العشرين.