إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب مدرسة الكذابين في رواية التاريخ الاسلامي و تدوينه pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب مدرسة الكذابين في رواية التاريخ الاسلامي و تدوينه

تأليف : خالد كبير

انتشرت ظاهرة الكذابين ودورهم في رواية التاريخ الإسلامي وتدوينه، لأنهم شكّلوا خلال القرون الثلاثة الهجرية الأولى، تيارا فكريا اجتماعيا طائفيا جارفا، تخصص في اختلاق الأكاذيب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصحابته الكرام، ومن جاء بعدهم فكان من المهم ايضاح هؤلاء الكذابين. وقد عنونه بـ: "مدرسة الكذابين في رواية التاريخ الإسلامي وتدوينه"، وذلك أن هؤلاء الكذابين قد كونوا مدرسة، لها رجالها ومنهاجها، و موضوعها وخصائصها، وآثارها ومصنفاتها، وذلك هو الذي سيتبين لنا جليا فيما يأتي من هذه الدراسة إن شاء الله تعالى. وأما إطاره الزماني فلم يحدد له الكاتب إطاراً زمنيا دقيقا مضبوطا، لكنه ركزّ أساسا على القرون الثلاثة الهجرية الأولى، لأن معظم الكذابين المعنيين بالدراسة قد عاشوا في تلك الفترة، و لأن كثيراً من العلوم الشرعية والأدبية قد دَوّنت فيها أيضا. ومع ذلك كثيراً ما يذكر كذابين عاشوا في القرن الرابع الهجري وما بعده، على امتداد أمصار المشرق الإسلامي. وقد اعتمد الكاتب في كتابته على مصنفات الجرح والتعديل، لأنها هي المصدر الأساسي لعلم الرجال دون منازع، وهدفه من كتابته: الكشف عن مدرسة الكذابين، برجالها ومنهاجها وخصائصها وآثارها، قصد فضحها ومقاومتها والتحذير منها، وتطهير تاريخنا من سمومها ومفترياتها.


تحميل كتاب مدرسة الكذابين في رواية التاريخ الاسلامي و تدوينه كتاب مدرسة الكذابين في رواية التاريخ الاسلامي و تدوينه للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب خالد كبير pdf تحميل جميع كتب خالد كبير و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...