تأليف : عبد الحليم حنفى

يبدأ الكاتب حديثه عن الصعلكة وتعريفها لغة والتجانس بينها وبين ألفاظ أخرى ومفهومها، وأسبابها، وطبيعة الأرض والحياة، ثم يبدأ بالتعريج على الصعاليك من حيث التاريخ، في العصر الجاهلي والمخضرمون وفي العصور الإسلامية المختلفة، ثم يعود ليتحدث عن مصادر هذا الشعر وروايته والإختلاف في نسبه إلى الشعراء ويختم بموضوعات شعر الصعاليك من فقر وصراع وقتال مستخدمًا آلة تلك الأزمنة من سيف ورمح وإبل، وبعض الصفات والأغراض التقليدية كالمدح والرثاء والغزل.