إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب نظرية الدولة pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب نظرية الدولة

تأليف : نيكولاس بولانتزاس

يتحدث الكتاب عن نقطة انطلاق هذا النص التي هي قبل كل شيء الوضع السياسي في أوروبا، حيث تطرح قضية الاشتراكية الديموقراطية نفسها في بلدان عديدة، وإن لم تطرح، في كل مكان، كمسألة في أمر اليوم، الخلفية الأخرى لهذا العمل هي الظاهرة الجديدة للنزعة الاستبدادية للدولة، المميزة بهذا القدر أو ذاك لسائر البلدان المسماة نامية، أخيراً، يستند هذا العمل إلى المناقشة حول الدولة والسلطة، الجارية الآن في فرنسا وغيرها من البلدان. ولأنه لا يمكن أن توجد نظرية عامة للدولة، تتضمن القوانين العامة لتحولها في أنماط الإنتاج المختلفة، فإنه لا يمكن أيضا أن توجد نظرية مماثلة حول الانتقال من دولة إلى أخرى، وخاصة من الدولة الرأسمالية إلى الاشتراكية، لكن نظرية الدولة الرأسمالية تقدم عناصر هامة حول الدولة في طور الانتقال إلى الاشتراكية، مع العلم بأن هذه العناصر لا تمتلك فقط قواماً مغايراً لقوام نظرية الدولة الرأسمالية، وإنما لها أيضاً بنية تختلف تمام الاختلاف في إطار المقولات النظرية العامة حول الدولة. فهي تستطيع أن تكون فقط توصيفات نظرية -استراتيجية في وضع عملي، وتصلح كدليل للعمل، ولكن بمعنى الإشارة التي توضع على الطريق، لا يمكن أن يوجد "نموذج" لدولة في مرحلة الانتقال إلى الاشتراكية، أو "نموذج" صالح لكل الحالات وقابل للتعديل على ضوء الأوضاع المشخصة، أو وصفة معصومة ومحصنة نظرياً للدولة في مرحلة الانتقال، ولو من أجل بلد معين.


تحميل كتاب نظرية الدولة كتاب نظرية الدولة للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب نيكولاس بولانتزاس pdf تحميل جميع كتب نيكولاس بولانتزاس و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...