تأليف : الشيخ عبد الله بن صالح الفارسي

اهتم المؤلف بتوثيق تاريخ حكم البوسعيد لزنجبار وللعلم زنجبار التي يتحدث عنها المؤلف او بالأصح زنجبار القديمة ليست هي نفسها زنجبار المتحدة الان مع تنجنيقيا وما تسمي بتنزانيا فقد كانت زنجبار دولة مترامية الاطراف تصل للصومال وموزمبيق وتمتد للداخل الى ممباسا وجزء من أوغندا ومن المعروف ان الاستعمار الامبريالي رفض بتواجد قوة اسلامية عربية المتمثلة بحكم العمانيين فحاكوا لها المؤامرات والدسائس الى أن قسمت ووزعت للدول المجاورة. وأيضا للكتاب قيمة عزيزة على نفسي لوجود فصل يتحدث عن اجدادي وسبب تواجداهم بزنجبار معلومات كانت خافية عني.